الخبر بالصوت

 

#صرخةقبلالنشرة: لبنان الذي صدر العلم والحرف، اسس أبناءه الشركات في الخارج، وعملوا في العالم العربي والخليجي، ها هو اليوم يُضبَط بالجرم المشهود يصدّر الكابتاغون عبر مرفأه الرسمي من دون حسيب او رقيب، وصحياً الأرقام تحلّق والكارثة مؤجلة للعام الجديد

اترك تعليقًا