الخبر بالصوت

 

أشارت مصادر موثوقة لـ”الجمهورية”، إلى أن ” طريق القصر الجمهوري وعين التينة مزروعة بتوتّرات ومقاربات متناقضة حيال امور مختلفة، وعلى وجه الخصوص حيال السبب الجوهري الذي يفاقم الازمة الراهنة، والمرتبط بملف التحقيق العدلي في انفجار مرفأ بيروت، والذي بات واضحاً لعين التينة ما تسمّى شراكة رئاسية وقضائية مع الفريق السياسي المحسوب على بعبدا، في التغطية على التسييس والاستنساب والاستهداف الذي نحا اليه المحقق العدلي القاضي طارق بيطار. وكذلك في تغطية تجاوز الاصول القانونية والدستورية التي يمعن بيطار في ارتكابه”.

اترك تعليقًا