الخبر بالصوت

 

علمت “الجمهورية” انّ ما يُتخذ من خطوات وترتيبات لبنانية وسعودية لتطبيع العلاقات بين البلدين تأسيساً على نتائج زيارة ماكرون للرياض والتواصل السعودي ـ الفرنسي الذي تمّ خلالها مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، لن تبدأ ترجمتها عملياً إلاّ بعد إنهاء ولي العهد السعودي محمد بن سلمان جولته الخليجية، ومن ثم انعقاد قمة دول مجلس التعاون الخليجي.

اترك تعليقًا