الخبر بالصوت

 

أكد مصدر وزاري عبر “الجمهورية” أن “مقولة “لا حياة لمن تنادي” تنطبق على حال مجلس الوزراء الغائب منذ شهر ونصف شهر في انتظار القرار السياسي بعد حل ازمة المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار، وبالتالي لا جلسة قريبة للمجلس”.

 

وشدد المصدر على ان “المواقف لا تزال على حالها”.

اترك تعليقًا