الخبر بالصوت

صرخةقبلالنشرة: معيشيًا، المواطن يلفظ أنفاسه الأخيرة أمّا اقتصادياً فهو يدفن ليرته ويبكي على أطلالها داعياً عودة “إيّام العزّ” التي لم يعرف قيمتها يوماً، ففجّر قنبلة الشّارع صباح اليوم وبات التّصعيد هو الحلّ الوحيد ليعبّر عن بؤسه ومعاناته

اترك تعليقًا