الخبر بالصوت

غرد الوزير السابق اللواء أشرف ريفي عبر “تويتر”: “مع إصرارنا على محاسبة من أحرقوا بلدية طرابلس ومن أقدموا على أعمالٍ تخريبية، نرى مجددً أن أحكام وقرارات المحكمة العسكرية تذهب دائما الى الحد الأقصى من العقوبة عندما يتعلق الأمر بشباب الشمال، عكس ما يحصل في المناطق الأخرى. كلنا يعلم الهوية السياسية لمن أحرق البلدية ولم يتم توقيف أحد منهم. دائما نبرر جرائم أتباع فريق سياسي معين. هذا التمييز والظلم هو الإرهاب بعينه. لا يبنى وطن بمعايير متفاوتة وبصيف وشتاء تحت سقفٍ واحد”.

اترك تعليقًا