بحسب متابعين على الأرض، فإنّ تطوّر الأحداث في طرابلس مساء الإثنين لم يكن بريئاً، حيث دخلت جهاتٌ وأجهزة على الخط لزيادة التوتر تحت الغطاء المعيشي الاقتصادي بغية الاستفادة من وجع الناس. وبنظر المتابعين فإنّ نزول الجيش بقوة لاحقاً ساهم في الحدّ من تمدّد التصعيد وذهابه الى مكان أبعد.