رأى مكتب اليونيسف في بيروت ببيان، أن “الأزمات المتعددة التي تعاقبت على لبنان، منذ أكثر من عام، أدت إلى إضعاف سكان البلاد بشكل متزايد على كل المستويات: أزمة اقتصادية ومالية، عدم استقرار سياسي، وباء COVID-19، أضف إلى كل ذلك انفجار مرفأ بيروت”، معتبرا أن “هذه الأزمات مجتمعة أدت إلى تضخيم أثر كل منها”.
وأعلن أن “اليونيسف ستعرض خلال اللقاء، الذي سيعقد في مكتبها بالسوديكو، العاشرة والنصف من صباح الإثنين المقبل، المعلومات الرئيسية التي تقدم لمحة عامة عن الوضع المتدهور في لبنان، مع التركيز على الأطفال، وتتحدث عن توصيات وكالة الأمم المتحدة وعملها على ضمان الحماية الاجتماعية، والدعم الإنمائي، والمساعدات الإنسانية للفئات الأكثر ضعفا”.