أصدرت “جمعية أهالي الطلاب اللبنانيين في الخارج” بيانا أشارت فيه إلى أن “بعد لقاء وفد من الجمعية رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الأسبوع الماضي، في شأن قانون الدولار الطالبي، كان (الرئيس عون) حازما في شأن ضرورة تنفيذه من حاكم “مصرف لبنان و”جمعية المصارف”، واعدا بإرسال موفد خاص لتسيير الأمر والبدء بتحويل عشرة آلاف دولار لكل طالب بسعر 1515 ليرة”.
وأضاف البيان أن الرئيس “وعد ووفى، وبناء عليه تشكر الجمعية الرئيس ميشال عون الذي أبدى كل تجاوب وتعاون ومسؤولية وطنية عالية، وطلب فتح ملف الصرافيين، ضمن محاربة الفساد، ودائما هو السباق في المسائل الوطنية. وكذلك كل المسؤولين الذين ساهموا في هذا الإنجاز الكبير للمساهمة في تسهيل أمور الطلاب في التسجيل والمتابعة في جامعاتهم في الخارج؛ الرئيس نبيه بري، ورئيس مجلس الوزراء (في الحكومة المستقيلة) حسان دياب”.
كما وشكرت الجمعية “كل الكتل النيابية التي دعمت”، وخصت بالذكر “كتلة الوفاء للمقاومة والنائب إيهاب حماده”…