أكد وزير الداخلية بسام مولوي أن “أسباب أحداث طرابلس عائليّة وما من أحداث أمنيّة يُمكن أن تؤثّر على الانتخابات”، مشيرًا إلى أن “عدد الجرائم تراجع عموماً إلا عمليات النشل والسرقة ارتفعت وشعبة المعلومات تعمل على توقيف الكثير من السارقين بشكل يومي”.
وأشار مولوي بعد اجتماع استثنائيّ لمجلس الأمن المركزي الداخلي في وزارة الداخليّة إلى “دوريات مشتركة بين قوى الأمن و الجيش لضبط الأمن في طرابلس وطمأنة الأهالي”.