علمت «اللواء» من مصادر سياسية مطلعة أن ملف الكهرباء دونه إشكالات وبالتالي لا يمكن اعتباره بملف سالك أي أنه لم يجهز بعد لعرضه على مجلس الوزراء في ضوء تباين الوزراء وتسجيلهم نقاطاً متعددة لاسيما في التعرفة وبناء المعامل وجدوى الخطط ولكن النقاش بشأنه سيتواصل.
وقالت إن هذا الملف حضر في لقاء رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء.
إلى ذلك، تخوفت المصادر من أن يصل الملف إلى مجلس الوزراء من دون أدنى توافق على بعض بنوده، ما قد ينعكس سلبا على استمرارية عمل المجلس ولذلك قد يطرح أكثر من مقترح من بينها بت نقاط من الخطة وتأجيل البعض الآخر إلا إذا اصر وزير الطاقة على كامل الخطة.