أكدت مصادر نيابية بارزة لـ”السياسة”، أن “هناك تشكيكاً حتى من داخل مجلس الوزراء بخطة الكهرباء التي يبدو أنها لم تقنع المجلس بجدواها، وبالتالي قدرة الوزير على تنفيذها، الأمر الذي سيترك تداعيات بالغة السلبية على وضع الكهرباء، في حال لم تجر رياح المؤسسات المانحة بما تشتهيه سفن الحكومة”، بمعنى ألا يصار إلى تبني الخطة من قبل الجهات المانحة الدولية، في وقت من المنتظر أن يغادر الرئيس ميقاتي اليوم إلى ألمانيا، لإجراء محادثات سياسية واقتصادية، حيث سيتم وضع ملف الكهرباء على بساط البحث.