الخبر بالصوت

 

 

رفعت جامعة بيروت العربية اقساطها بشكل كبير مضيفة رسوم ونفقات تشغيلية تدفع حصرا بالدولار حسب كل اختصاص. هذا القرار شكل صدمة عند طلاب الجامعة الذين تسجلوا في بداية السنة وبالتالي باتوا امام خيارين: اما الخروج من الجامعة والتخلي عن سنواتهم السابقة التي درسوها فتذهب سدا للاسف واما الاكمال في الدرس في هذه الجامعة بصعوبة في ظل الانهيار المالي والاوضاع الصعبة معيشيا.

 

اترك تعليقًا