تعتقد مصادر مطلعة أن “حزب الله” كان الطرف الخفي في عملية إتمام الصفقة التي سقطت في المجلس الدستوري وأنه دفع إلى الواجهة “حركة أمل” و”التيار الوطني الحر”، لأنه بات يحتاج إلى الخروج من أزمتي القاضي البيطار وتعطيل الحكومة اللتين انقلبتا عليه سلباً، وفقاً لخفايا نداء الوطن.