صرخةقبلالنشرة: السيناريو نفسه يتكرر كل يوم، فلعبة الدولار في أقوى مراحلها، ساعات يرتفع بشكل جنوني ويهبط بأخرى، أمّا الشعب فوحده لم يتحرك، ربما فقد الأمل الذي قتله السياسي بدمه البارد،إمّا بات خائفاً من المزيد من التدهور فاختار التأقلم مع هذا الوضع. اللبناني مخدَّر والدولة نائمة، فمن المنقذ؟