بعد التداول بطروحات منها قبع رئيس مجلس القاضي سهيل عبود وليس بيطار فقط، ينقل زوّار القاضي عبود عنه تمسّكه بالتحقيق في مجزرة 4 آب وامتعاضه الكبير من التعطيل المستمر للقضاء ككل، ولتحقيق المرفأ أولاً. كما أنّ الأخير يؤكد على أنه متمسّك بالقواعد القانونية وعمل القضاء كمؤسسة وسلطة منفصلة عن أي موقف أو ضغوط.