لن يكون هناك أي اجتماع للهيئة العامة لمحكمة التمييز، اليوم الأربعاء، كما ولم تصدر أي دعوة أصلا عن الرئيس الأول سهيل عبود بالنسبة لهذا الموضوع، بحسب معلومات “الجديد”.
ويتوقف المسار العام للتحقيق العدلي في انفجار مرفأ بيروت على القرار الذي سيصدر عن الهيئة العامة لمحكمة التمييز في اجتماعها الذي كان سيعقد اليوم برئاسة رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود، والمخصص للنظر في دعوى الخصومة ضد الدولة التي تقدّم بها الوزير السابق المحامي رشيد درباس، عن موكله رئيس الحكومة السابق حسان دياب، والمحامي نعوم فرح عن وكيله وزير الداخلية السابق النائب نهاد المشنوق، على خلفية مودعات الدولة عن الأعمال الخاطئة التي يرتكبها تابعوها ومن بينهم القضاة وتحديداً المحقق العدلي القاضي طارق بيطار.