تعتقد مصادر لـ “اللواء” أن “استمرار المراوحة في تعليق جلسات الحكومة، وعدم استعداد المسؤولين والمعنيين بحل هذه المشكلة، تبدو حساباته أبعد من الخلافات الداخلية التقليدية، إنما تتعداه الى ما هو أبعد من ذلك، وأصبح مرتبطاً ومرحلاً الى ما ستسفر عنه مفاوضات الملف النووي الايراني في أواخر الشهر الجاري”.
ولذلك يبدو من الصعوبة بمكان التوصل الى أي تفاهم لفك أسر الحكومة من حالة الشلل، قبل تلمس اتجاه هذه المفاوضات.