صرخةقبلالنّشرة: مع تفشّي الوباء داخل المؤسسات في لبنان، ارتفعت حرارة الدّولار ورفعت معها الدّعم عن الدّواء فبات المرض يشبّ في خلايا المجموعات وما من قدرة لا اقتصادية ولا اجتماعية للقضاء عليه، أمّا سياسيّاً كالعادة فالسّلطة لا تلجأ سوى لعلاجٍ واحدٍ للأزمة وهو المساعدات الدّوليّة بدلاً من الإصلاحات الدّاخليّة