وفق مصادر لـ “القبس”، فإن “حزب الله لا يفصل أياً من ملفات مسألة تنحية المحقق العدلي في انفجار المرفأ القاضي طارق البيطار ورفض اقالة وزير الاعلام جورج قرداحي، عن بعضها.
وبالتالي هو لن “يسلم” رأس قرداحي مجاناً، وهو الى جانب “حركة امل” و”تيار المردة” اتخذوا قرارهم بعدم العودة الى طاولة مجلس الوزراء قبل “قبع” البيطار، والاستحصال من السعودية على وعد بالعودة عن إجراءاتها فور استقالة قرداحي”.