استقبل رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان في دارته في اليرزة، وفداً من “الجبهة السيادية من أجل لبنان”.
وأكد أمام الوفد على “أهمية رص الصفوف السيادية للحؤول دون تغيير وجه لبنان ومنع انسلاخه عن محيطه العربي”، داعياً إلى “ضرورة تطبيق الدستور وتحصينه من خلال تحييد لبنان عن صراعات المحاور وتطبيق القرارات الدولية التي تعزز سيادته على كامل أراضيه”.
في سياق متصل, حذر سليمان من “خطورة الكيل بمكيالين من خلال الضغط السياسي الهائل الذي يمارس على الجسم القضائي في تفجير 4 آب وأخيراً في حادثة الطيونة المؤسفة، التي أتت كاستكمال لمحاولة تمييع التحقيق في تفجير مرفأ بيروت