استغرب النائب بلال عبدالله صمت هيئة إدارة النفط.
وسأل عبر “تويتر”: “الرأي العام اللبناني، والذي يعرف كفاءة ومهنية أعضاء هذه الهيئة، يتشوق ليسمع رأيها واقتراحاتها عما يجري من نشاط نفطي وغازي في مجمل منطقة البحر المتوسط المتاخمة لمنطقتنا الاقتصادية. سؤالي لهم، ما هي كلفة ترددنا؟”