الخبر بالصوت

#صرخة_قبل_النشرة: مسرحيات السلطات التنفيذية والتشريعية لا تنهي بأجزائها، مع بكاء تماسيح السلطة التي لم تعد تجدي، فالتهرب من المسؤوليات لن يغتفر بالبكاء على الأطلال، فلا حباً بالمزايدة انما استبياناً للحقيقة فدموع أهالي شهداء تفجير بيروت وانفجار التليل وأمهات المغتربين واللبنانيين المذلولين يومياً جراء غياب الدولة أقوى، وبعد التسليم والتسلم نظرة أمل الى العمل

اترك تعليقًا