غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر”: “جاء استشهاد المفتي الشيخ حسن خالد، لمواقفه الرافضة للانقسام والهيمنة السورية: فليقتلوني إذا أرادوا لكن لماذا قصف الأبرياء والآمنين؟ وفي خطوة تاريخية فتحت بكركي أبوابها لتقبل التعازي بمفتي الوطن. سماحته كان داعية الاعتدال والتكاملية المسيحية-الاسلامية، وهذا أكثر ما كان يقلق النظام السوري”.