غرّد رئيس حركة التغيير ايلي محفوض عبر “تويتر”، قائلاً: “سيزداد التدهور المالي نتيجة إستمرار لبنان بالإرتهان للعبة الإقليم وعلى وقع مصالح ايران التي تُمسك بالورقة اللبنانية من خلال ميليشياتها حزب الله وهذا ما سيمنع إمكانية الإستثمار من شركات أجنبية ليتحوّل الإقتصاد اللبناني الى طارد للأسماء التجارية العالمية والإكتفاء بالمحلي منها. التحوّل الخطير من الإقتصاد الحر يعني الحرمان من التمويلات وفرص الإستثمار. سمعة لبنان المالية باتت بالحضيض وكلما غرقنا بالوحل الايراني كلما إزدادت صعوبة الإنقاذ ومهمة الحكومة ستكون شبه مستحيلة طالما الدولة ممسوكة ومحكومة وقرارها مصادر. المطلوب تحرير الشرعية من هيمنة الميليشيا”.