غرد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “ماذا يعني أن يتم تلزيم بلوكات نفطية وغازية متنازع على حدودها بيننا وبين سوريا، ولم يصدر أي صوت رسمي مسؤول أو معني بالملف. ثرواتنا ملك الأجيال وهي الأمل الوحيد المستقبلي لإعادة بناء إقتصاد البلد. أن يعتدي العدو على نفطنا وغازنا، فعدوانه مستمر، أما الغريب فهو أن يعتدي الشقيق”.