غرّج عضو “اللقاء الديمقراطي” بلال عبدالله عبر “تويتر”: “أطلق وليد جنبلاط نداءه ودعوته للتسوية من أجل بقاء الوطن ومنع انهياره والحفاظ على أهله من الحاجة والضائقة والقلق على المستقبل… ومن خلال إلتركيز على المعالجات الأقتصادية والأجتماعية والمالية… ولكن يبدو ان الأولوية هي في مكان آخر… التفلت الأمني الاجتماعي سيكون سيد الموقف”.