غرد النائب محمد الحجار عبر حسابه على “تويتر”: “إمتلأت وسائل التواصل الاجتماعي في اليومين الماضيين بحملات التخوين والشتائم والتهديد بحق شباب من برجا أرادوا على طريقتهم رفع الصوت بوجه كل من يرونه يهدد أحلامهم ببلد يحفظ كرامتهم ويطمئنون فيه على مستقبل أهلهم. لم أكن يوما من مناصري قطع الطرق، بغض النظر عن أحقية المطالب، ولا أعتقد أن أحدا يسمح أو يقبل في حال كان لا سمح الله تعرض لأي شخص في ملكه أو حركته أو حقوقه، كما أنه معلوم أن أعدادا ممن قطعوا الطرق لا يفرقون بين سياسي و آخر وأنا من ضمنهم. ولكن أن يؤدي هذا إلى التهديد والشتم ونشر صور مع تفاصيل السكن والعمل فهذا ما لا يمكن أن أقبله وعلى الأجهزة الأمنية على إختلافها وضع حد له مباشرة قبل إستفحال الأمر”.