تشكّل الموصل محطة بارزة في زيارة البابا التاريخية إلى العراق، ولا تزال مدمرة نتيجة المعارك الضارية التي حصلت فيها لطرد تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر عليها وعاث فيها رعبا وظلما بين عامي 2014 و2017، ما دفع المزيد من أبناء الأقلية المسيحية إلى الهجرة.