غرّد النائب فيصل الصايغ عبر حسابه على “تويتر”: “نتيجة سياسات ومكابرة البعض، فقد لبنان في السنتين الأخيرتين ميزاته التفاضلية في العديد من قطاعاته المنتجة، بعدما كان يعتبر على مدى عقود بأنه مستشفى الشرق وجامعته ومصرفه ومطبعته ومقصده السياحي، بقي لنا بعض الحريات الإعلامية سبيلا إلى كشف الفساد وقبول الرأي الآخر، وسنحافظ عليها بكل ما أوتينا من قوة.. لتبقى الحرية جوهر هويتنا”.