عُثر على الناشط لقمان سليم مقتولا داخل سيارته في منطقة النبطية.
وكان فقد الاتصال منذ الثامنة مساء أمس الأربعاء بالكاتب اللبناني لقمان سليم خلال زيارته لمنزل صديقه في إحدى قرى جنوب لبنان.
وتمكنت العائلة من إيجاد الهاتف بعد تعقبه على “الكلاود” من دون إيجاد أي أثر لسليم أو لسيارته، ما دفعها للتواصل مع المستشفيات اللبنانية والمخافر من دون التوصل لنتيجة.
إشارة الى أن سليم لطالما انتقد حزب الله وسلاحه، معتبرا أن أجنداته خارجية، تقدم مصلحة إيران على مصلحة لبنان، وما فتئ يعتبر أن الحزب يمارس سلطة القمع والرقابة على عقول مناصريه.