رأت حركة “المسار اللبناني” أن “السلطة السياسية المتحكمة مصرة على تدمير الدولة، ومن الواضح أن لا حكومة تحت راية السيادة، في ظل التعنت وإلامعان في تقويض البلد بكل مكوناته، الدستورية، السياسية، الإقتصادية، الأمنية والإجتماعية”.
وأضافت: “الدستور فوق كل إعتبار، والبلد أكبر من أي مشروع مشبوه، وعلاقات الأخوة أكبر من أن يمسها متطاولون بمنشوراتهم أو بإستهدافاتهم الأمنية الصاروخية أو بشتى أنواع المواد المخدرة”.