أبلغت مصادر مطّلعة في فريق «٨ آذار» الى «الراي» انه رغم الحِراك الداخلي الذي يضطلع به «حزب الله» في الملف الحكومي، إلا ان «أولوياته مختلفة وهي استراتيجية بالدرجة الأولي، وعيْن الحزب على حلب»، لافتة في سياق آخر الى ان التمديد لقائد الجيش العماد جان قهوجي «محسوم وهو خارج النقاش»، مشيرة الى انه «بالنسبة الى (حزب الله) فإن موضوع طاولة الحوار (عُلقت حتى إشعار آخر بفعل تعليق «التيار الحر» مشاركته فيها) يعنيه في شكل أساسي».