الخبر بالصوت

عاد ملف العسكريين المخطوفين بقوة الى واجهة الضوء مع عودة اهاليهم الى الشارع ملوّحين بالتصعيد. وقال المتحدث باسمهم حسين يوسف انّ المعلومات التي تلقّوها في الآونة الاخيرة، تشير الى انّ لا ملف يسمّى “ملف العسكريين”، وأن خلية الأزمة لا تبذل أيّ جهود حالياً.20141206-105849.jpg
في هذا الوقت، رأت مصادر خلية الازمة انّ ما من جديد ابداً يستدعي انعقادها، وقالت: “إنّ الأمور لا تزال معلقة عند جبهة “النصرة” التي أوقفت تنفيذ ما اتفق عليه لأسباب تتعلق بمصالحها. امّا “داعش” فكل المحاولات التي جَرت خلال الاسابيع السابقة للتواصل معها لم تُفض الى نتيجة.
ويقول المسؤولون فيها انّ هذا الملف هو في يد والي “داعش” في الشام والموجود في الرقة، والأمرة له حصراً في هذا الملف. 

“الجمهورية”

اترك تعليقًا