الجلسة الاولى للحوار أتت عادية وباهتة، قياسا الى التحديات الماثلة في الشارع والسياسة، بل إن أحد المشاركين فيها لم يتردد في التأكيد لصحيفة “السفير” إنها كانت هزيلة ودون المستوى ، فيما إعتبر زميل له ان ما حصل في جلسة الحوار لم يكن أكثر من “طق حنك”، وإعترف آخر بأنه شعر بـ”القرف”.