بعد تقارير مخابرات الروسية حيث اشارة الى ان المحافل الماسونية لمصالح خارجية وليست لمصلحة روسيا والمصلحة الوطنية بل تعمل لمصالح خارجية حتى ولو ضد روسيا قرر الرئيس بوتين منع الماسونية في روسيا واعطاء الكنيسة الارتدوكسية صلاحيات واسعة لجمع الشباب وابعادهم عن المحافل الماسونية كذلك طلب من الكهنة ان يخطبوا بخطب ضد الماسونية.
وقال مسؤول مخابراتي روسي ان هذه الحرب بيننا وبين الماسونية هي اشبه بالحرب العالمية الثانية.