لم يعد الطفل ريكاردو جعارة، العائد الى الحرية، إلى منزله في عمشيت بعد. ووفق مصادر أمنية فإنّ فرع المعلومات فضل عدم توجهه إلى المنزل بانتظار التحقيقات.
وأشارت الـLBCI الى إنّ “مجموعة مؤلفة من سوريين ولبنانيين موجودين في منطقة عمشيت كانت وراء خطف ريكاردو”.
أما الـMTV فلفتت الى أنّ هوية خاطفي الطفل ريكاردو باتت شبه معروفة لدى الاجهزة الامنية وتجري المتابعة مشيرة الى انّ ناطور المبنى الذي أوقف سابقا أعطى معلومات كثيرة تفيد التحقيق وتبيّن ان هناك علاقة تربطه بالخاطفين .