الخبر بالصوت إلى متى ستبقى طرقاتنا مصيدة لشبابنا، نستودعهم دون سابق إنذار ؟! وداعاً عصام بريدي . شارك الخبرانقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)معجب بهذه:إعجاب تحميل... تصفّح المقالات #صرخة_قبل_النشرة #صرخة_قبل_النشرة