ردّاً على ما ورد من معلومات عن وقف المفاوضات بشأن العسكريين المخطوفين من جهة، وعن تصفية العسكريين من جهة أخرى، عبّر نظام مغيط، شقيق المعاون المخطوف ابراهيم مغيط، عن التأثير السلبي لهذه المعلومات المتفاوتة على نفوس الأهالي، ودعى المعنيين في الحكومة إلى تحمل مسؤولياتهم ووضع الأهالي بالأجواء الحقيقية لما آلت إليه المفاوضات وذلك قبل اتخاذ أي قرار من قبل الأهالي لأن “صبرنا قد نفذ وقد أُعذر من أنذر”.