الخبر بالصوت

علمت “الأخبار” أن المسؤولين الاماراتيين أكّدوا أن قرار الابعاد تتمة لاجراءات اتخذت سابقاً، ولا يأتي ضمن حملة جديدة، لكنهم لم يعطوا أي تفاصيل حول أسماء المبعدين أو الاتهامات الموجّهة اليهم.

وأوضحت مصادر دبلوماسية لـ”الأخبار” أن الاماراتيين أعطوا أجوبة تطمينية بأن “الأمر محدود”، وهو يطاول من هناك شبهات في حقهم، أو مخالفات للقوانين الاماراتية المرعية الاجراء.

واوضحت “أن المعلومات المتوافرة لدى المسؤولين اللبنانيين تؤكّد أن القرار سياسي، وأنه يستهدف مجموعة لبنانية معينة، وقد يستمر ويتفاقم”. واستغربت المصادر الاجراء، وخصوصاً أنه يأتي “بعد جهود دبلوماسية حثيثة بذلها لبنان لتحسين العلاقات، وإقناع الامارات بتعيين سفير لها في لبنان بعد نحو ٣ سنوات من شغور هذا المنصب”.
“الأخبار”

اترك تعليقًا