أكد الرئيس ميشال سليمان انه “إذا سقط إعلان بعبدا سقط العيش المشترك في لبنان”، لافتا الى ان “قائد الجيش مسؤول عن تطبيق الدستور مثله مثل اي سلطة في لبنان”.
وعن المقاومة ابان عدوان تموز 2006 علق سليمان “انا كنت اعطي أوامر للجيش اللبناني لأنه للاسف لم يكن الجيش موجودا على تماس مع إسرائيل، وهذا الخطأ الاساسي بعد التحرير عام 2000، لانه كان يجب أن ينتشر الجيش في الجنوب ولكن السلطة السياسية منعت الإنتشار حينها ولم ينتشر”.
وفي ما يتعلق باشأن الرئاسي لفت الى ان “انا قبل شهرين من انتهاء الولاية، قلت انا لا اريد التمديد، كان هناك اناس يأتون ليقولوا لي “لا تقل لا أريد، مدد لكن لا تقول لا أريد أن أترك خطا للرجعة” حتى ان هناك اطرافا سياسية عارضت التمديد كانت تبعث لي رسالة “طيب يطريها شوي بمواقفه بلكي ما لقينا احد يكفي”.