الخبر بالصوت

بشير الجميّل
الرئيس السابع للجمهورية اللبنانيّة اغتيل قبل أن يتسلم الرئاسة كان قد سبقه الياس سركيس و خلفه أخوه أمين الجميّل،ولد في ١٠ تشرين الثاني ١٩٤٧ من بكفيا، قضاء المتن وتم إغتياله في ١٤ أيلول ١٩٨٢عن عمر ٣٤ عاماً بعد ٢١ يوم من إنتخابه رئيسًا للبنان. بإختصار: بشير الجميّل سياسيّ وقائد عسكريّ لبنانيّ . تم انتخابه لرئاسة لبنان ولكنّه اغتيل قبل تسلمه المنصب .
و في ٢٣ آب ذكرى جمهورية حلم بشير الجميّل و ليبقى حلم الجمهوريّة حيٌ فينا قامت الـ “أم.تي.في” بإنتاج فيلم وثائقي يقارن بين الماضي و الحاضر ليؤكد أن أيّ زعيم لم يحاول تحقيق ولو جزء من حلم الجمهوريّة . http://m.youtube.com/watch?v=uVEn5sNd-VU
“بعده حلمك عايش فينا بعدك عنوان التغيير بعده نصرك بنادينا مهما يصير اللي بدو يصير … لا منقاتل و لا منساوم يا معلمنا كيف نقاوم … صرخة حق بوجه الظالم و الصرخة إسمها بشير” صرخة حق بوجه الظالم صرخة للمسؤول و اللي المعني صرخة من قلبٍ مجروح صرخة جوع من جسمٍ محروم #صرخةقبلالنشرة من أهل هذا الوطن ! “قضية البشير تستمر” …
و مثلما قلت “لبنان بكون قوي لما تكون صحافتهُ قويّة و نظيفة” هيك تركتنا و تغيرت الإيام بس بعدك بتفكيرنا و بعده حلمك عايش فينا …
“عم نبلش نوعا و عم نبلش نفهم أنو منا قادرين نستغني عن بعضنا و إنو بنهاية المطاف ما في غريب لح يقدر يتفاهم معنا قد ما نحنا منقدر نتفاهم مع بعضنا” و هيك منأكد إنو ما في نوى إلا سوى .
و لخلاص لبنان قلت “لنّها العمليّة إجباريّة و لنها العمليّة إختيارية … العمليّة إنو في بلد بده إنقاذ هالإنقاذ بدو يانا كلنا نكون بجانبه لننجح في و هيدا يلي عم ينعمل” على أمل أن يحقق مسؤولونا و لو جزء لتسرح روحك بين الأبرار و القديسين يا شهيد الـ ١٠٤٥٢ كلم مقدس .
القضية مستمرة لأنو هيدا حلم كل لبناني حرّ و ليس صدفةً أن الإعلام أخذ صفة السلطة الرابعة فهدفها التواصل مع المسؤولين و المعنيّن لذا تواصلوا معنا على مدار الساعة لفقرة ‏‫#صرخةقبلالنشرة‬‏ لإصال صرختكم عبر “أم.أل” من خلال الوبسيت و صفاحتنا على شبكة التواصل الإجتماعي و هذه الفقرة تنشر في تمام الثامنة إلاّ عشرة مساءّ MLlebanonnews.wordpress.com