غرد الوزير السابق محمد شقير عبر “تويتر”: “بعد إرتفاع سعر صفيحة البنزين الى 300 ألف ليرة، لا بد للمؤسسات من زيادة بدل النقل للعاملين لديها بما يمكنهم من مزاولة عملهم، أو تأمين وسائل نقل أو إتاحة العمل من المنزل لبعض الأعمال. فلا يمكن على الإطلاق الطلب من العامل الإقتطاع من راتبه أو بيع بعضا من أثاث منزله للمجيء الى العمل”.