غرّد رئيس حركة التغيير ايلي محفوض عبر “تويتر”: “برقيات ورسائل تهنئة من كل حدب وصوب الى بشار الأسد أهمها من موارنة طامحين للترشح لرئاسة الجمهورية لكن فات هؤلاء أن للبنان معتقلين لبنانيين في سجون الأسد وملف مبكّل بجريمتي تفجير مسجدي طرابلس.. وعلى ما قال البطريرك صفير: لا أصدقاء لسوريا في لبنان بل عملاء.. إن لم تستحِ فاصنع ما شئت”.